تاريخ اكتشاف البترول
تاريخ اكتشاف البترول فى مصر والعالم:
صحيح ان الحاجه ام الاختراع وان معظم
الاختراعات جاءت صدفه,وكذلك الاكتشافات.
ففى الولايات المتحده الامريكية وفى اطار
البحث عن الملح(حيث كان يستخدم فى عمليات
التبريد انذاك)تحت سطح الارض وجد العمال سائلا
لزجا,اسود اللون,يخرج من ابار الملح,ويسبب
كثيرا من المضايقات اثناء العمل,ولم تعرف
اهميه البترول,الا عندما قام الصيدلى صمويل
كير بعمليه تكرير له فى المعمل,حيث استطاع ان
يحصل على قطفه نقيه,وجد انها يمكن ان تستخدم
فى الاضاءه بدلا من استخدام الشموع المصنوعة
من دهن الحيوانات.
وبذلك اكتشفت اهميه البترول عام 1845 اى قبل 5
سنوات من حفر اول بئر بتروليه فى بلده
تيتوزفيل(بنسلفانيا)بامريكا عام 1859م على يد
الكولونيل (ديريك).
واليكم قصه حفر اول بئر بتروليه بعد اكتشاف
اهميه البترول كوقود,وازدياد الطلب على مصدر
الطاقه بجانب الفحم,فقد تم انشاء شركه
بنسلفانيا لزيت الصخر فى ديسمبر 1854,وعهدت
الشركه الى احد موظفيها واسمه دوين
ديريك((الذى لقب فيما بعد بالكولونيل ديريك))
بحفر بئر للكشف ولاستخراج البترول بالقرب من
بلده تيتوزفيل.
استخدم الكولونيل ديريك طريقة الحفر المستخدمة
فى عمليات استخراج الملح,وذلك بان يشقوا الارض
بماسوره تنتهى بمثقاب حاد(ويستخدم محرك بخارى
لتشغيل المعدات),وقد عرفت هذه الطريقة بالحفر
بطريقه الدق,وطريقه الحفر بالدقاق تعتمد على
الحفر بضربات متكررة عن طريق مثقاب(دقاق)متصل
بعمود حفر يوفر الثقل اللازم لدفع الدقاق فى
الارض ويستمد عمود الحفر حركته الترددية من
محرك بخارى(قدره6 حصان),وبدات عمليه الحفر الى
ان وصل المثقاب الى الصخور الصلبة,وبدات
المياه الجوفية فى غمر الحفرة,وتحولت الى كتلة
من الطين,عندئذ مستقبل النفطالمقالة الرئيسية: قمة هوبرتنظرية قمة هوبرت، تعرف أيضا باسم قمة نفط، وهي محل خلاف فيما يخص
الإنتاج والاستهلاك طويل المدى للنفط وأنواع الوقود الحفرية الأخرى.
وتفترض أن مخزون النفط غير متجدد، وتتوقع ان إنتاج النفط المستقبلي في
العالم يجب حتما أن يصل إلى قمة ثم ينحدربعدها ظرا لاستمرار استنفاذ مخزون
النفط. وهناك كثير من الجدل حول ما إذا كان الإنتاج أو بيانات الاكتشاف
السابقة يمكن أن تستخدم في توقع القمة المستقبلية.
ويمكن اعتبار الموضوع ذو قيمة عند النظر لمناطق مفرة أو بالنظر للعالم ككل. فقد لاحظ
إم. كينج هوبرت أن الاكتشافات في الولايات المتحدة
وصلت لقمة في الثلاثينيات من القرن العشرين، وعلى هذا فقد توقع وصول
الإنتاج إلى قمته في السبعينيات من القرن العشري. وإتضح أن توقعاته صحيحة،
وبعد وصول الولايات المتحدة لقمة الإنتاج في عام 1971 – بدأت في فقدان السعة الإنتاجية – وقد استطاعت الأوبك وقتها الحفاظ على أسعار النفط مما أدى لأزمة النفط عام 1973 م. ومنذ هذا الوقت وصلت مناطق عديدة لقممها الإنتاجية، فمثلا بحر الشمال في التسعينيات من القرن العشرين. وقد اكدت الصين أن 2 من أكبر مناطق الإنتاج لديها بدأت في الإنحدار، كما أعلنت الشركية القومية لإنتاج النفط بالمكسيك أن
حقل كانتاريل يتوقع أن يصل لقمة إنتاجه عام 2006، ثم يكون معدل انحداره 14% سنويا.
ولأسباب عديدة (يمكن أن يكون عدم الشفافية في الإبلاغ عن المخزون
الحقيقي في العالم) من الصعب توقع قمة النفط في أي منطقة بالعالم. بناءا
على بيانات الإنتاج المتاحة، وقد توقع المناصرين لهذه النظرية سابقا بتوقع
قمة العالم ككل لتحدث في الفترة ما بين 1989–1995 أو 1995–2000. وعموما فإن هذه المعلومات المتوقعة كانت قبل الارتداد في الإنتاج الذي حدث في بداية الثمانينيات من القرن العشرين
وما تبعه من تقليل الاستهلاك العالمي، وهو التأثير الذي يمكن أن يكون
السبب في تأخر قمة النفط النى كانت متوقعة. ويوجد توقع جديد بمعرفة
جولدمان ساكس بحلول قمة النفط عام 2007، وبعدها بوقت ما للغاز الطبيعي.
وأحد المؤشرات هو النقص الكبير في مشاريع الزيت الجديدة منذ عام 2005 والتي تفترض أن يبدأ الإنتاج عام 2008 وما بعدها. وحيث ان مشروع بترولي جديد يتطلب أكثر من 4–6 سنوات حتي بدء الإنتاج للسوق، فإنه من المستبعد أن يتم تعويض هذا النقص.
هل يكون هناك نفط سنة 2050 ؟وتيرة الاستهلاك الحالي والتي تقدر بــ 3.5 مليار طن سنويا تعمل على
نضوب معظم الآبار النفطية في العالم ما عدا الدول العربية حيث من المتوقع
أن تنتج البترول كما في حالة الكويت حتي عام 2100. ولكن ممن الواضح أيضا
أن نضوب النفظ في بلاد كثيرة مثل الولايات المتحدة واسكتلندا والنرويج
خلال الثلاثين سنة القادمة ستزيد صراع الدول الصناعية على استفرادها
ببترول الشرق الأوسط، وسيعمل هذا الصراع على ارتفاع اسعار البترول مما
يعود على المنتجين بالخير إلا أن الصراع قد يؤدي في نفس الوقت إلى القلقلة
السياسية والاجتماعية في تلك البلدان بسبب التدخل الاجنبي.
إنها حقاً لخسارة كبيرة للناس أن يستهلك الإنسان ما تولد في الأرض عبر مئات ملايين السنين عن طريق حرق ذلك الناتج القيم. فالبترول في المقام الأول مادة كيميائية مفيدة قابلة للتحويل إلى مواد أخرى قيمة ونافعة مثل الأسمدة وصناعة الدواء والبلاستيك ومقاومة الحشرات والأوبئة والأقمشة والحرير والجلود الصناعية.
ولا يمكن للمصانع الكيميائية تعويضه بتلك الغزارة فهو المادة الأولية لتلك
الصناعات، ولكننا نحن البشر سنجهز عن طريق الحرق على هذه الثروة
(الكيميائية) القيمة المخزونة تحت الأرض خلال فترة أقل من قرنين اثنين من
تاريخ العالم. علينا أن نعمل على إيقاف هذا التبذير وهذا الجنان البشري،
وذلك برفع سعر النفط والاستفادة بحق بثروتنا المخزونة.
تصنيف النفطتصنف الصناعات النفطية خام النفط طبقا لمكان المنشأ (مثلا
وسيط غرب تكساس، أو
برنت) وغالباً عن طريق وزنه النوعي API (American Petroleum Institute API). أو عن طريق كثافته(
خفيفK.
متوسط،
ثقيل)، كما أن من يقومون بعمليات التكرير يطلقوا عليه "حلو أو مسكر" عند وجود كميات قليلة من الكبريت فيه، أو "مر" مما يعني وجود كميات كبيرة من الكبريت، ويتطلب مزيد من التقطير للحصول على المواصفات القياسية للإنتاج.
الوحدات العالمية للبرميل هي:
- مزيج برنت يحتوى على 15 نوع من الزيت من حقول برنت ونظام نينيان بحوض شيتلاند الشرقي. وبصفة عامة فإن إنتاج النفط من أوروبا، أفريقيا، الشرق الأوسط يتجاوز الحدود الغربية التي تسعى لتحديد أسعار النفط، مما يؤدى إلى تصنيفها طبقا لعلامة استرشادية. شاهد أيضا خام برنت.
- وسيط غرب تكساس "دبليو تي أي" (West Texas Intermediate WTI) لزيت شمال أمريكا.
- تستخدم دبي كعلامة استرشادية لمنطقة أسيا-الباسيفيك لزيت الشرق الأوسط.
- تابيس من ماليزيا، يستخدم كمرجع للنفط الخفيف في منطقة الشرق الأقصى.
- ميناس من أندونيسيا، يستخدم كمرجع للنفط الثقيل في منطقة الشرق الأقصى.
وتتكون سلة الأوبك من:
- النفط الخفيف المملكة العربية السعودية
- بونى نفط خفيف نيجيريا
- فاتح دبي
- اسمس المكسيك (لا يتبع أوبك)
- ميناس إندونيسيا
- مزيج شهران الجزائر
- تيا جوانا لايت فينزويلا
وتحاول الأوبك إبقاء سعر سلة الأوبك بين الحدود العليا والدنيا، بزيادة أو تقليل الإنتاج. وهذا يجعل من تحليلات السوق عامل في غاية الأهمية. وتشمل سلة الأوبك مزيج من نفط الخام الثقيل والخفيف، وهي أثقل من برنت، دبليو تي أي.
شاهد أيضا [1]
تقييم أسعار النفطتقدر مكاسب شركة إكسون موبيل Exxon Mobile في عام 2007 بما يزيد عن 40
مليار دولار. نشر ذلك في المجلة الألمانية ADAC Motorwelt، عدد أغسطس 2009.
سعر النفط الخام العالمي من ١٨6١ إلى ٢٠٠7. اللون الأزرق هو السعر الرقمي. اللون الأصفر هو السعر بعد حساب نسبة التضخم والقيمة الحقيقية
المرجع في سعر النفط غالبا ما يرجع إلى السعر الوقتي لإما سعر (دبليو. تي. أي- الخام الخفيف) في بورصة نيويورك (New York Mercantile Exchange NYMEX) لتسليمات
كوشينج أوكلاهوما، أو سعر البرنت في بورصة البترول العالمية (International Petroleum Exchange IPE) لتسليمات
سولوم فو. سعر برميل النفط يعتمد بشدة على درجته (والتي تحدد بعوامل مثل الثقل النوعي أو API، ومحتواه من الكبريت)
وموقعه. الأغلبية العظمى من النفط لا يتم الاتجار بها في البورصة ولكن عن
طريق التعامل المباشر بين السماسرة (Over-the-counter trading)، وغالبا ما
يتم هذا قياسا على نقطة مرجعية للنفط الخام تم تقييمها عن طريق وكالة
التسعير بلاتس. فمثلا يوجد في أوروبا درجة معينة من النفط، ولتكن
فولمار، يمكن أن تباع بسعر "برنت + 0.25 دولار للبرميل). وتزعم (IPE) أن 65% من التعاملات في سوق النفط تتم بدون الرجوع لتقييمها لخام
البرنت. كما أن هناك تقيمات أخرى مهمة منها دبي،
تابيس ، وسلة الأوبك. وتستخدم إدارة معلومات الطاقة بالولايات المتحدة السعر المتوسط لكل أنواع النفط الوارد إلى الولايات المتحدة "كسعر النفط العالمي".
وهناك زعم بأن الأوبك تقوم بتسعير النفط والسعر الحقيقي للبرميل تقريبا حول 2.0 دولار أمريكي، وهو ما يعادل قيمة استخراجه في الشرق الأوسط.
وهذه التقديرات لسعر البرميل تتجاهل سعر التنقيب وسعر تطوير مستودعات
النفط. علاوة على ذلك تكلفة الإنتاج أيضا عامل يجب أن يؤخذ في الإعتبار،
ليس على أساس إنتاج أرخص برميل ولكن بناءاً على تكلفة إنتاج البرميل
المختلط. وتقليل إنتاج الأوبك إدى لتطور الإنتاج في مناطق الإنتاج ذات
التكلفة الأعلى مثل بحر الشمال، وذلك قبل استنفاذ المخزون الموجود بالشرق الأوسط.
ومما لاشك فيه أن للأوبك قوة بالغة. فبالنظر بصفة عامة فإن الاستثمارات في
هذا المجال مكلفة للغاية وبئية تقليل الإنتاج في أوئل التسعينات من القرن
العشرين أدت إلى تقليل الاستثمارات التي يتم ضخها لمجال إنتاج النفط. وذلك
بدوره أدى إلى سباق ارتفاع الأسعار في الفترة ما بين 2003-2005، ولم تستطيع الأوبك بسعة إنتاجها الكلية الحفاظ على ثبات الأسعار.
أسعار البنزين في مايو 2008 في محطة للوقود خارج بايكرسفيلد، كاليفورنيا
تعتمد الطلبات على النفط بشدة على الظروف الاقتصادية في العالم، وهذا أيضا عامل أساسي في تحديد أسعار النفط.
بعض رجال الاقتصاد أرجعوا قلة معدل النمو العالمي إلى زيادة أسعار النفط،
وهذا يعني أن العلاقة بين سعر النفط والنمو العالمي ليست ثابتة بطريقة
محددة، بالرغم من أن ارتفاع سعر النفط غالباً ما يعرف على أنه كظاهرة
متأخرة تحدث في أخر الدورة.
تم الوصول إلى نقطة أسعار منخفضة في يناير عام 1999، بعد زيادة الإنتاج في العراق مقترنا مع الأزمة الاقتصادية التي حدثت في أسيا مما أدى لإنخفاض الطلب على النفط. ثم زادت الأسعار بعد ذلك بطريقة كبيرة، حتى أنها تضاعفت بحلول سبتمبر عام 2000، ثم بدأت في الهبوط بحلول أواخر عام 2001، ثم زيادة بمعدل ثابت حتى وصل سعر البرميل من 40 دولار أمريكي إلى 50 دولار أمريكي بحلول سبتمبر عام 2004 (شاهد [2]). وفي أكتوبر عام 2004، تعدى سعر تسليمات الخام الخفيف في نوفمبر تقديرات بورصة نيويورك ووصل إلى 53 دولار أمريكي للبرميل، ولتسليمات ديسمبر وصل 55 دولار أمريكي، ثم بدأ سباق الأسعار لزيادة الطلب على البنزين والديزل والقلق الموجود وقتها من عدم مقدرة المصافي على العمل بصورة منتظمة. وظل هذا الإتجاه مستمرا حتى أوائل أغسطس عام 2005، حيث تتوقع بورصة نيويورك أن مستقبل أسعار النفط الخام سيتعدى 65 دولار أمريكي، في حالة بقاء الطلب على البنزين بغض النظر عن السعر.
تقوم بورصة نيويورك بالاتجار في النفط الخام (متضمنة العقود المستقبلية) وهي الأساس في تقييم أسعار النفط الخام في الولايات المتحدة خلال بورصة غرب تكساس الوسيطة (West Texas Intermediate WTI). وهناك بعض البورصات أيضا تتعامل في عقود النفط المستقبلية. مثال بورصة البترول الدولية (International Petroleum Exchange IPE) في لندن، ويتم التعامل على خام البرنت.
شاهد أيضا تاريخ وتحليلات أسعار خام البترول
أزمة النفط عام 2008ارتفعت اسعار النفط بشكل جنوني بنهاية عام 2007 حيث كسرت حواجز قياسية أستمرت في الصعود من 60 دولار للبرميل في 2007 وفي بداية 2008 كسر حاجز ال80 دولار وفي شهر مارس كسر حاجز ال100 دولار للمرة الأولى ووصل إلى أعلى مستوياته في التاريخ في شهر يوليو
من سنة 2008 والذي كان حوالي 147.27 دولار للبرميل لكنه سرعان ما اتجه
السعر نحو الهبوط وذلك بسبب المخاوف على الطلب العالمي بسبب الركود
الاقتصادي العالمي والذي كان سببه أزمة الرهن العقاري في شهر أكتوبر
من عام 2008. وصل النفط إلى 60 دولار للبرميل أدنى مستوى منذ أكثر من عام
حيث يعتبر أكتوبر أسوأ شهر للنفط حيث خسر حوالي 32% من قيمته في أكتوبر
فقط.
أكثر البلاد إنتاجا للنفطالترتيب على حسب كمية الإنتاج والتصدير (2007)(ألف برميل / يوم)
الدولةالإنتاجالتصدير
المملكة العربية السعودية § | 10,248 | 8,038 |
روسيا | 9,874 | 7,054 |
الولايات المتحدة | 8,457 |
|
إيران § | 4,034 | 2,326 |
الصين | 3,912 |
|
المكسيك | 3,500 | 1,381 |
كندا | 3,422 | 1,055 |
الإمارات العربية المتحدة § | 2,948 | 2,507 |
فنزويلا § | 2,670 | 1,960 |
الكويت § | 2,616 | 2,291 |
النرويج | 2,565 | 2,340 |
نيجيريا § | 2,353 | 2,082 |
البرازيل | 2,277 |
|
الجزائر § | 2,174 | 1,907 |
العراق § | 2,097 | 1,501 |
أنغولا § |
| 1,711 |
ليبيا § |
| 1,584 |
كازاخستان |
| 1,213 |
إحصائيات الطاقة من الحكومة الأمريكية§ دول تابعة لمنظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)ملحوظة، تقوم الولايات المتحدة تقريبا باستهلاك كل إنتاجها من النفط
احتياطيات النفط مقال تفصيلي :احتياطيات النفط
كمية أحتياطيات النفط العالمية
الترتيب على حسب إحتياطي النفط المؤكد (2007)(بليون برميل)
الدولةالإحتياطي
المملكة العربية السعودية | 262.3 |
كندا | 179.2 |
إيران | 136.3 |
العراق | 115 |
الكويت | 101.5 |
الإمارات العربية المتحدة | 97.8 |
فنزويلا | 80 |
روسيا | 60 |
ليبيا | 41.3 |
نيجيريا | 36.2 |
كازاخستان | 30 |
الولايات المتحدة | 21 |
الصين | 16 |
قطر | 15.2 |
المكسيك | 12.4 |
الجزائر | 12.3 |
البرازيل | 11.8 |
إحصائيات الطاقة من الحكومة الأمريكيةتشكل إحتياطيات النفط للدول التابعة لأوبك 7٨٪ (٩٣٩ بليون برميل) من إحتياطي النفط العالمي
[1]